الرئيسية
أحدث الصور
من طرف 
خلف تلك الآضرحه والزجاج المتناثر كنت اقطن هناك
كنت من عالم البشر الآغبياء والآن انا ميته ولم ادفن بعد !
عائلتي كانت تتصف بالغرابه
اما انا فكُنت المولوده السابعه والسبعين لتلك العائله
كنت ايضاً اتصف بالغرابه حيث كنت اشرب الدماء بالرضاعه!!
جاسور اسرطور
العمر 298 ربيعاً
المهنه خادم
يتصف هو ايضاً بالغرابه فتاره تجده ينظر اليك بهدوء خلف الابواب حيث لا يتحرك منه ساكناً
وتاره تجده متعلق بالنوافذ !!
قتل امرأته بسبب انها لم تطهو له رأس غوريلا !
نهش بوجهها حتى الموت !
لم يتوقف بل استمر بالقتل
اذكر اني كنت اعتني بقطه صغيره جميلة المنظر بريئه
وهم بقتلها وسلقها حتى انتزع لحملها من جلدها
واخذت اصرخ به ولكني لم امنع نفسي من الأكل معه !
جاسور تحول مع الايام شيء فشياً حتى اصبح على هيئة رجل حسن المنظر يأكل بشرهه ويتعطش للدماء البشريه !
استطاع ان يتقل جميع افراد العائله
ولكني لم التزم بالسكوت فقد هممت بحرقة وقطعه الى نصفين جزاء بما فعله
لم يتركوني البشر حبسوني بغرفه تقبضها السلاسل حيث لامفر
استطعت الخروج والفرار الى المقابر وقتل كل شخص بطريقي ثم قتتل نفسي ودفنتها بالمقابر
وعند الاستيقاض الى العالم الاخر العالم الجميل المليء بالهدو والسكينه حيث الراحه
اصبحت صديقة الجماجم
يسار الصور شمكاريا ميته من عام 1796
ويمينها ساروتال ميته لم يعرف تاريخ موتها !
اما الجماجم اللتي بالوسط فتلك قهوتنا
من تلك القصه ادعو الجميع لزيارتي حيث اني سأقيم حفله بمناسبة تخرج شمكاريا من المقبره الدماغيه وتسجيلها بالمقبره الشيطانيه
!
!
!
ماذا تنتظرون ايضاً تلك هيا قصة عشقي للقبور !
,
,
الوطواط الكبير
